اسيل قلبها كبير.. وجهدها كبير.. واملها بالمساعدة للأطفال كبير.. شكراً لسماحي كون مع اسيل.

الجهل آفة المجتمع. شكراً اسيل على هذا الجهد والثقافة والوعي المبكر لحاجات ضرورية لأطفال مميزين بحاجة لحضن محب ومسؤول. شكراً اسيل على كل هذا الحب وهذه المحبة.

أوّل مرّة زرت فيها اسيل، حسّيت كأني شخص منن، عندي كل أحلامن وحبّن. وبدون مبالغة، مع اسيل وفريق اسيل، وضحكات وجوهن، ودفا قلوبن، لأوّل مرّة بحس لهدرجة انو الإنسان بعدو بخير وانو لبنان هلقد حلو. اسيل، لأوّل مرّة ولآخر مرّة..لا..مش لآخر مرة..كل الحب.

إلى كل الاهل المترددين في خطواتهم نحو أسيل... اقول لهم لا تترددوا ابدا... الى كل الاهل الذين وضعوا ابنائهم بين يدي فريق العمل في أسيل.. أقول لهم اولادكم بين ايد امينة... لقد اتيت من فرنسا و قمت بتدريب في هذا المركز ورأيت من الاتقان والعمل الدؤوب والكفاءة ما يضاهي مؤسسات التدخل المبكر في فرنسا.

لقد كانت بالنسبة لي تجربة مميزة جدا. الله يوفقكم...

ما تفعلوه هو صلاة، شكراً على وجودكم في هذه الحياة لإعطاء الحياة والأمل لفاقدها. كامل التقدير والدعم والحبّ.

كبر قلبي بفريق العمل يلّي بيشتغل من كل قلبو. شفت كيف عم يهتمو بأدق التفاصيل. ياريت في "اسيل" بكل منطقة بلبنان، نحنا بحاجة للإلك لبناء وطن افضل. شكراً لكل يلي عم تعطو من قلبكن، يعطيكم الف عافية.

شكراً لفريق اسيل على هذه التجربة المميزة، تجربة "أول مرة". شكراً لهذا الفريق النشيط والدؤوب ولهذه البقعة في قلب بيروت. كل التوفيق.

الحلو يللّي لاحظته هو كمّية الحب في التعاطي مع الأمور في سبيل تحقيق الهدف. بالحب وحده نصنع المعجزات.شكراً لعطائكم شكراً لمجهودكم شكراً لإستضافتكم لي. كل الحب، كل التقدير